أظافر إمرأه ,,
هناك علاقه فطريه أزليه بين المرأة والأظافر ,,
جميع الكائنات الحيه لها وسائل دفاع وهبها الله تدافع بها عن نفسها وقتما استشعرت الخطر ,,
الكائنات الحيه الطفيليه تتحور اذا استشعرت خطر يهدد أمنها مثل ميكروب يغير من خواصه حينما يستشعر خطر الإنسان عليه وطفيل الاميبا يتحوصل حول نفسه حتى يستطيع أن يعيش فى امان داخل أحشاء محتله
الأسد وهبه الله أنياب قادره على تمزيق جسد انسان مصارع حقق جميع الارقام القياسيه فى فحولته ,,
الأسد اقوى كائنات الغابه ,, يتهاوى صريعا أمام أنثاه ,,تضيع معها كل هيبته وقوته التى يهابها سكان الأرض ,, ماذا تمتلك انثى الأسد حتى تخيفه !!؟؟كيف لهذا المخلوق الأنثوى الرقيق أن يركع اسد يخشاه العالم اكثر من خشية سكان الأرض من أسلحة أمريكا الفتاكه والنووى القريب من أصابعهم قرب العرب من أجساد الغانيات ,,,,
المرأة تمتلك أظافر متعددة الوظائف ,, وقت الرومانسيه تجمل اظافرها بدهانات الاظافر البراقه فتختفى معها تهديداتها للرجل وتتناغم دهانات الأظافر مع دهانات الشفايف وظلال العيون فتتحول المرأة إلى مخلوق وديع قابل الانصهار كلما ازدادت حرارة الرجل فتتحول تلك المرأة إلى كائن اسفنجى يمتص حواس الرجل ويختفى فى مسامها ,,,,
ماذا لو استشعر رادار المرأة بخطر قادم من خط المواجهه مع الرجل ؟ ,,
تختلى بنفسها مع مستشارها وخبيرها الاستراتيجى لوضع
خطة ( الردع ١)
تتمثل فى إهمال مايحبه الرجل فى المطبخ أو غرفة النوم ,,
اذا لم تحقق هذه الخطه هدفها تبدأ فى
( خطة الردع ٢ )
ممثله فى تغيير شكلها أثناء حديثها معه فتذداد قوة احبالها الصوتيه ورفع الحواجب ورسم سمبوكسه بالفم وتنهيده تتطاير مع زفيرها رماد سيجارته من طفايته فإن رأت على وجهه ونبرات صوته علامات الخوف اطمأنت وعادت الى مستوى أقل من التهديد مكتفيه بجملة ( الأكل ف التلاجه لماتجوع سخن لنفسك ) وتذهب الى فراشها بمفردها تاركة هذا الكائن الضعيف على مقعده فى ركن غرفة المعيشه يترقب مباراة ناديه المفضل الذى يكمل عليه منظومة الهزائم فيضع رأسه على ظهر المقعد ويستسلم للنوم فى إحدى حلقات سلسلة الاستسلام,,,
,,,, وماذا لو لم يرتدع الرجل بعد هاتين الخطتين للردع ١ و ٢ !!؟؟تنتقل المرأه إلى مرحلة ( الهجوم البرى وضرب الممرات ),,,,